قصة لعبة: (لوح الاتزان المقوّس curvy balance board!)

(طفلي حط اللعبة في فمه ولحس الألوان!) الأخشاب الطبيعية من الشجر (زي الزان والجوز والتيك والأرو) مش بيكون فيها مواد كيميائية، إنما وقت تصنيعها أحيانا بنستخدم مواد لصق. لكن في ألعاب الأطفال بنراعي اختيار مواد اللصق خالية من الفورمالدهايد، وأي مواد قد تكون غير صحية. وكل ما كان فيه أجزاء نقدر نستغنى فيها عن استعمال…
الملكية (إوعي سيــبــــــي اللعبة بتاعتي! لأ دي بتاعتي!!) جزء كبير من المشاكسات بين الأطفال بيكون ده عنوانها. أحد القيم المهمة جداً عند الطفل (اللي هو إنسان) 🙂 شعوره بـ “الملكية: إنه بيمتلك شيء ذو قيمة؛ لأنها جزء من شعوره بوجوده في الحياة… زي إنه بيمتلك جسد، وعنده بابا وماما وأخوات وأقارب، وعنده سرير أو مكتب……
(الولد حدف اللعبة غصب عنه كانت هتعوّر أخته!) واحدة من عيوب اللعبة الخشبية وأحد مزاياها في نفس الوقت: “وزنها”! الوزن التقيل شوية في الخشب الطبيعي بيساعد في تنمية وتعزيز المهارات الحركية عند الطفل -خصوصاً في المراحل العمرية الأولى-. في المقابل بيكون عندنا تخوّف إنه لو رمى الوزن ده على طفل آخر! اه المفترض إن لعب…
اللعبة هتعيش مع طفلي قد إيه؟” أحد معايير الآباء عند شرائهم ألعاب لأطفالهم، هو قوة احتمال اللعبة وعمرها الافتراضي ولما تبقى متأكد إن مكونات اللعبة متينة، هتقدر تجيبها وأنت مطمئن إنها هتقعد مع طفلك وقت طويل بحالة جيدة. من أبرز مميزات الألعاب الخشبية (خصوصًا المصنوعة من أخشاب طبيعية) هي المتانة والصلابة اللي بيتحمّلوا المعاملة القاسية…
عارف لما بتاكل في البيت أكل والدتك أو من إيد حد بتحبه… بيكون له طعم مختلف عن لما تاكل برّا! (الطبخ) مهارة يدوية مازالت مستمرة وبتثبت أصالتها واحتياجنا ليها كل يوم… الأم بتعملها بلا كلل، بتخصص من يومها ساعات في حاجة هناكلها بس في نص ساعة وهي بتعملها بتقدّم فيها معنى الحُب: “عشان أضمن لهم…
بنلاقي كتير من الألعاب الخشبية الموجودة في السوق المصري مستوردة، وعلى الرغم من إن جودتها مش الأفضل، بتوصلنا بأسعار مُضاعفة لتكلفة تصنيع مماثل ليها هنا في المقابل، ارتفاع تكلفة الأخشاب في مصر -كون أغلبها مستورد- بيشكل تحدي لصناعة وبيع الألعاب الخشبية هنا بسعر معقول خصوصا مع انتشار الألعاب المصنعة من البلاستيك واللي تكلفة تصنيعها أقل…