قصة لعبة: (لوح الاتزان المقوّس curvy balance board!)

الفكرة جاءت لنا بالبحث عن لعبة مناسبة أكتر للبنات، ففكرنا إن البنات بيحبوا ألعاب المحاكاة… وكنا بنفضل إن اللعبة يكون فيها وظيفة الطفل بيؤديها عشان نعوض جزئية الفك والتركيب بدرجة ما وفي نفس الوقت نحافظ على بساطة اللعبة اللي بتساعد الطفل يلعب بيها باكتر من طريقة. “المكواة” هي لعبة لمحاكاة نشاط كوي الملابس اللي بعضنا…
ليه اللعب الحر مهم لطفلك؟ يمكن معروف إن اللعب مهم جداً لحياة سوية للطفل في مراحل النمو المختلفة، ممكن نشبّه اللعب بإنه الوظيفة الرئيسية للطفل ورسالته في الحياة -أثناء مرحلة الطفولة-، واحنا الآباء (يعني الأب والأم) نقدر نشوف اللعب كنموذج محاكاة لحياة شخص مسئول عن نفسه وطريقة إدارته لحياته. خبراء علم نفس الطفل بيعتبروا “اللعب…
(اتشوّكت من اللعبة!) الأخشاب بتتصنّف وتاخد درجات في الصلابة والكثافة، عشان يتعرف ميزة كل نوع خشب ويتحدد استخداماته. المفترض لما حد يصمم لعبة من الخشب، يفكّر في نوع الخشب الملائم ليها، على حسب عدد من العوامل (زي طريقة لعب الطفل بيها، ووزنها، وعوامل تانية…). فناخد في اعتبارنا استخدام نوع خشب متماسك الأنسجة عشان مش بسهولة…
تصميمنا لعربية المطافي هو تصميم مفتوح المصدر ونفذناه، بعد اختبارنا لها عدّلنا في التصميم شوية خصائص بحيث يكون آمن أكتر وسهل اللعب بيها أكتر. اختارنا نبدأ بيها لكون الأطفال بيحبوا اللعب بالعربيات والحاجات اللي بتتحرك، بالإضافة لإن فيها أجزاء للفك والتركيب بيسمحلهم يكتشفوا طرق لعب أكتر بيها، وده عامل جيد لتحفيز خيالهم، غير إن اللعب…
عارف مشهد غرفة الأطفال المليانة لعب عالأرض؟ المكعبات والدمى والمسدسات والعربيات والبلي متوزعين حوالين الطفل ده مشهد مألوف تقريبا في أغلب البيوت والآباء بيتضايقوا من الفوضى بس معلش أطفال هنعمل إيه! عاوزين نقول لكم إن الأطفال نفسهم بيحسوا بالملل من المنظر ده اه مسموح بمنطقة إبداعية للعب، لكن مع وجود قوانين بسيطة… مش معنى إن…
الاجتماعيات بيقول “أنتوني دي بيلجريني” -أخصائي علم النفس التربوي بجامعة منيسوتا-: “لا يكتسب المرء المهارات الاجتماعية من خلال نصائح المدرسين حول السلوكيات، وإنما يتعلم تلك المهارات من خلال التعامل مع أقرانه، ومعرفة الأمور المقبولة وغير المقبولة”. اللعب الحر بين الأطفال وأقرانهم بيعلمهم عدد من الأمور الغنية باللغة والمعاملات والتعاون وحل المشكلات. منها مثلا تعلُّم المفاهيم…